THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR المرأة القارئة

The Single Best Strategy To Use For المرأة القارئة

The Single Best Strategy To Use For المرأة القارئة

Blog Article



المرأة القارئة هي التي تعرف كيف تجذب الناس إليها، بحسن اختيارها لكلماتها وسعة ثقافتها وعلمها.

إنّ المرأة القوية هي صنيعة أب أو أخ أو زوج قوي، فلا يمكن للمرأة أن تكون قوية دون وجود رجل يسندها، ويربت على كتفها في أحلك أوقاتها.

ثلاثة تهتم بها المرأة المال، والوقت، والصحة. الأنثى وإن قست فإنها لا تخلو من مشاعر العطف و الرأفة.

لا تستغرب وأنت تقرأ في التاريخ كيف تهب العديد من النساء منتوجاتهم الفكرية والفلسفية وبحوثهن الكثيرة لمن يحبونه، لشركائهم في الحياة كأمثال "جان بول سارتر" وعشيقته "سيمون دي بوفوار" ومقالاتها في الفلسفة الوجودية والكثير من النماذج المشهورة، فالمرأة بعكس الرجل تهمل التاريخ ولا تبالي أنصفها أم لم يفعل، فهي بغريزتها المعطاءة تتدثر خلف حبها وعطائها وتهدي كل مآلات جهدها لمن تحب.

يبدو لي أيضاً أن اللغة هي طريق الحرية، وامتلاك اللغة التي تحرر الفرد نعثر عليها في كتب الأدب الجيد أساساً، تلك الكتابات التي تعتمد بلاغة جديدة هي البلاغة الاجتماعية التي تكسر المحرمات وتناقش المسلمات أو ما يعتقد بأنه من المسلمات عن طريق الإبداع أو الأسئلة الفلسفية.

الأنثى القوية هي التي تتحدى ضغوط الحياة وتمر من أمامها صامدة كأن لم يكن، هي التي تصنع السعادة لنفسها لا تنتظرها من أحد.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

You are employing a browser that won't supported by Fb, so we have redirected you to definitely a simpler Variation to provde the best working experience.

تعْشَقُ الأنثى وردَةٌ حمراءْ، تأتيهاْ على حينَ فجأةّ وتُرضيهاْ في لحظَة غضَب.

المرأة الجميلة تحتاج دومًا إلى من يخبرها بجمالها فتشعر أنها أجمل امرأة في العالم، مهما كان عندها المرأة القارئة من الثقة بنفسها وبجمالها.

المرأة القوية كالمرأة الضعيفة تبكي، لكن ما يميزها أنها تبكي لتنفس عن آلامها، وليس ليشفق عليها أحد.

المرأة نصف المجتمع، لكن المرأة الجميلة هي المجتمع بأكمله. لا تحتاج المرأة إلى مستحضرات تجميل لتصبح جميلة، يكفي أن تكون عفوية وصادقة ومليئة بالحب لتكون جميلة.

وإذ يستهل المؤلف كتابه بمجموعة من التساؤلات المتتالية عن أسباب البكاء، وعن الطبيعة الملتبسة للدموع التي اعتدنا على ذرفها في مناسبات متناقضة، كتعبير عن الفرح أو الحزن، الربح أو الخسارة، عن متعة الحب وآلام الفراق، وعن الاحتفال بقريبٍ عائد أو الحداد على عزيزٍ راحل، لا يتوانى عن العودة بعيداً إلى الوراء، ليتقصى جذور الدموع الأم في الميثولوجيا والدين والشعر والسحر والطقوس الجمعية المختلفة.

وفي خطوة جديدة لحل إشكاليات القراء، تفيد الضويان بأن المكتبة أطلقت برنامج «بوصلة»، الذي يجيب على الأسئلة المتعلقة بمواضيع القراءة، وهو برنامج يستضيف مختصين بالقراءة، يجيبون على هذه الأسئلة مساء كل يوم سبت، لمدة ساعة ونصف الساعة، مبينة أن المكتبة تفتح أبوابها أيضاً لأندية القراءة التي لا يجد بعضها مقراً لمناشطه، وذلك نظير رسوم اشتراك، ولمدة عام كامل.

Report this page